قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الإثنين, 18 تموز/يوليو 2022 15:00

لماذا لا يتابع قضائيا الإعلام الجزائري المنتهك للمادة 54 من الدستور الجزائري ؟

كتبه  عفاف عنيبة
  • المادة 54 الخاصة بحرية الصحافة تضمنت حكما ينص على أن ” الحق في نشر الأخبار والأفكار والصور والآراء في إطار القانون، واحترام ثوابت الأمة وقيمها الدينية والأخلاقية والثقافية….”.

أظن  أن المادة واضحة في مضمونها كيف نفسر إذن إعلام مرئي سمعي مقروء و إلكتروني ينشر ليل نهار كل ما يتعارض و الشريعة الإسلامية و الآداب و الآخلاق الإسلامية ؟

لست من مؤيدات الدستور الجزائري في نسخته المعدلة، لا يكفي أن نقول في إحدي مواده "دين الدولة الإسلام". لا بد من تحديد مرجعية و مصدر التشريع ألا و هو الشريعة الإسلامية و هذا لا ينص عليه الدستور.

إلا أنني و أنا أراجع مواد الدستور الجزائري المعدل، عثرت علي هذه المادة، فتساءلت كيف تداس مثل هذه المادة و يسمح لإعلام البلد بمسخ شخصية الجزائري فحصلنا علي جيل كامل بمثابة الإمعة.

كيف لمادة دستورية مثل هذه يقع تجاهلها تماما من طرف صناع القرار في الدولة الجزائرية و السماح للملاحدة و العلمانيين في الإعلام الناطق باللغة الفرنسية لسنين و سنين بالطعن في الدين الإسلامي و السماح لبعض اقلامه بالجهر بإلحادهم ؟

كيف تقدم قنوات الشروق و النهار نساء بلباس يصف عورتهن كأنهن عاريات ليشاهدهم الملايين متحدين الآخلاق الإسلامية التي تقضي بستر المرأة و عدم الإتجار بها جنسيا ؟

كيف يسمح لجزائريات عاهرات بإمتهان مهنة العهر عبر اليوتوب و التيك توك و الإشادة بهن كمؤثرات و لا يمنعن من البث ؟

لماذا صناع القرار في هذه الدولة يمتنعون عن تطبيق فعليا هذه المادة علي ارض الواقع ؟

قراءة 466 مرات آخر تعديل على الخميس, 12 كانون2/يناير 2023 12:00

أضف تعليق


كود امني
تحديث