قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الإثنين, 06 تشرين2/نوفمبر 2023 20:04

إنّ المزاعم التي غالبًا ما تكرّرها إسرائيل بأنّها مضطرّة للقضاء على قدرات "حماس" القتاليّة لحماية نفسها، غيرُ مقنعةٍ.

كتبه  بول شام
قيم الموضوع
(0 أصوات)

إخترت لكم هذا الفقرة من مقالة مطولة لبول شام في معهد الشرق الأوسط و محتواها بليغ في ذاته :

إنّ المزاعم التي غالبًا ما تكرّرها إسرائيل بأنّها مضطرّة للقضاء على قدرات "حماس" القتاليّة لحماية نفسها، غيرُ مقنعةٍ. فكان يجدر بنُظُم الإنذار الفعّالة مع اعتمادٍ أقلّ على أجهزة الاستشعار المتطوّرة أن تمنع هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر؛ في حين، لا يمكن لثعلبٍ أن يغادر غزّة من دون أن تتعقبّه إسرائيل. لكنّ هاجس إسرائيل الرئيسي هو فقدان أقوى سلاحٍ في ترسانتها، أي قدرتها على الردع، وذلك لا يقلّ أهمية عن هدفها المُعلَن، وحتى و لو انطوى بالأحرى على جوانب معنويّة. فأعداء إسرائيل، كما أصدقاؤها الجدُد في العالم العربي، قد بنوا تحالفاتهم، أقلّه جزئيًّا، بناءً على تصوّرهم أنّ إسرائيل قوّة عسكرية فتّاكة يمكن الاعتماد على قدراتها المبتكرة و قسوتها و عزيمتها، إلى جانب كفاءتها بالطبع. و بالتالي، فإنّ إسرائيل اليوم مضطرّة إلى الشروع في مهمّة خطيرة لكي تُثبِت قدرتها على تدمير قدرات "حماس" الهجومية على الأقل بشكل مُقنِع، و أن تُظهِر في الوقت نفسه أنّها تراعي قوانين الحرب للعالم العربي، الذي لا يثق بها على الإطلاق، و للغرب الأكثر تعاطفًا معها إلى حدٍّ ما، في الوقت الراهن على الأقلّ. و ستتطلّب إدارة الحرب الإعلامية المستوى نفسه من المهارات كما إدارة العمليات القتاليّة ميدانيًّا.

بتصرف عن مقالة :

إسرائيل بحاجة إلى هدف نهائي لهجومها البري على غزة

الرابط : https://arabic.mei.edu/arabic/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B4%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA/%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%87%D8%AF%D9%81-%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%84%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%BA%D8%B2%D8%A9

 

قراءة 232 مرات

أضف تعليق


كود امني
تحديث