قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأحد, 12 تشرين2/نوفمبر 2023 07:18

هم من الآن يروجون للرواية المضادة لنصرنا فلا يجب ان ننساق خلف إدعاءتهم...نصف الحرب في الإعلام

كتبه  عفاف عنيبة

نصف الحرب في الإعلام و جهاز الدعاية الصهيونية جد نافذ و مؤثر، فهم يقلبون الأكاذيب إلي حقائق و الحقائق إلي أكاذيب لهذا لا بد من تحضير خطة منحازة لحقنا الناصع و لا ننساق خلف إدعاءتهم...فهم يلونون كل شيء بلونهم الأزرق ترميزا إلي لون أصحاب جهنم و هم يساقون إلي الجحيم....

علينا بإبقاء باب الأمل مفتوح علي مصراعيه و تقديم روايتنا نحن الصادقة و تذكير العالم بقصة قديمة في عرفه : إحتلال الصهاينة لأرض كان غالبية سكانها من المسلمين و المسيحيين و كانوا تحت حماية بريطانية و التي خدعتهم ببيع لهم الوهم، فبريطانيا  تلاعبت بمصير ارض مقدسة كرها في ديننا و حضارتنا... و من المضحك المبكي أن نعتبر بريطانيا اليوم ملاذ المسلمين و أكثر رأفة و رحمة بالمسلمين المتجنسين بجنسيتها بل من يحكمها اليوم هندي هندوستاني يكن كل الحقد و الكراهية للإسلام بالذات و علينا بإلقاء نظرة علي مصير المسلمين في الهند لنفهم جيدا مهمته.

فلا يجب أن ننخدع للمرة الألف، نحن اصحاب الحق الشرعيين و لن نقبل بعد اليوم ما يسوقونه من أكاذيب و قد عرت عملية الإبادة القائمة اليوم في فلسطين تمدن و تحضر الغرب السياسي الصهيوني...بينهم ضمائر حية لكن حالهم مثل حال  المنبوذين أو الأصوات الناشزة و طبقا لذلك...فالنصر حليفنا شرط ان لا نقايضه لقاء وعود كاذبة أخري و مفاوضات عبثية أخري...

قراءة 265 مرات آخر تعديل على الجمعة, 22 كانون1/ديسمبر 2023 10:05

أضف تعليق


كود امني
تحديث