قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الثلاثاء, 21 تشرين2/نوفمبر 2023 07:18

هم يحترمون موتاهم...نحن لا....

كتبه  عفاف عنيبة

كم من مرة جري عدوان صهيوني علينا ؟ كم من مرة كبدناهم قتلي و كم من مرة أمعنوا في قتل أبناءنا بالآلاف لكننا لم نتعلم شيء من حربهم و عدوانيتهم المتكررة.

فهم ينتقمون شر الإنتقام لقتلاهم و دمروا لبنان لمجرد إسترجاع 9 جثث من جنودهم بينما نحن كل ما نحسن فعله الهرولة و الإسراع إلي المطالبة بالمفاوضات مع قاتلي أبناءنا بدون أدني مراعاة لشهداءنا و موتانا.

كيف تريدون للأعداء من تل ابيب إلي واشنطن إحترامنا و حساب لنا ألف حساب ؟

كيف يعظمون هم من شأن فرد من افرادهم بينما أبناءنا يتساقطون مثل الذباب و لا أحد يعير أهمية لموتهم الشنيعة بل نسرع في إرسال الأكفان كأن الآلة العسكرية الصهيونية تخلصنا من شهود مزعجين علي جبننا و هزائمنا المتوالية و خذلاننا لربنا.

في اليوم الذي نقيم فيه حياة الفرد الواحد منا فما بالكم بالجماعة، عنذئذ نعم تنقلب الموازين و الكفة إلي صالحنا. فالعدو الصهيوني إن إنتصر علينا في العقود الماضية و علي كل الأصعدة، فليس من فراغ بل حول عقيدته المحرفة إلي دين عمرهم حقدا و كراهية لنا و حفزهم لبناء قوتهم بينما نحن نملك الدين الصحيح و شأننا معه شأن من يقرأ بلا فهم و يسمع بلا بصيرة و يتحرك بلا روح.

قراءة 208 مرات آخر تعديل على السبت, 23 كانون1/ديسمبر 2023 18:25

أضف تعليق


كود امني
تحديث