قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الإثنين, 16 تشرين1/أكتوير 2023 15:20

مسؤولية ما يجري في فلسطين مسؤولية عربية أكثر منها مسؤولية أمريكية صهيونية...فمن باع، مصر كامب دافيد و دول إتفاقيات ابراهام

كتبه  عفاف عنيبة

صراحة و لنكون في منتهي الموضوعية و الإنصاف...ما يجري حاليا في فلسطين مسؤولية عربية بالدرجة الأولي ...من دفع السادات علي توقيع إتفاقيات كامب دافيد ؟

من دفع حكام البحرين و الإمارات المتحدة العربية و المغرب الأقصي للتوقيع علي إتفاقيات ابراهام ؟

من دفع عرفات علي توقيع علي إتفاقيات أسلو واشنطن ؟

فتغول الصهاينة علينا مؤداه ذهنية الإستسلام و التواطيء لأنظمة التجزئة العربي ...

هذا و إدارة أمريكا تتعامل مع حكومات و لا تتعامل مع الشعوب هذا و اللوبي الإنجيلي الديني و اللوبي الصهيوني هما صانعي القرار في البيت الأبيض، فكيف نلوم عدو تقليدي و نترك جانبا الخونة الذين مكنوا العدو منا ؟

هل كان بإمكان بنو صهيون الإنتصار في 3 حروب نظامية في حالة ما كانت قيادة المسلمين سليمة عادلة و علي قلب رجل واحد ؟

طبعا لا.

فرجاء لنكون صادقين مع أنفسنا و مع ربنا و علي الفلسطينيين البقاء في أرضهم أي كان حجم الدمار، فالأيام نداولها بين الناس و نحن علي درب النصر المبين...إن شاء الله.

قراءة 293 مرات آخر تعديل على الجمعة, 23 شباط/فبراير 2024 18:23

أضف تعليق


كود امني
تحديث